الاثنين، 19 مارس 2012

صديقاتي



رغبة قوية في وصف حياتي
وصف كل شخص قريب فيها

لدي صديقات كالاخوات انصاف من روحي مفرقه ..
اشعر بالارتياح جدا لذكرهم ..

احبهم كثيرا احب قربهم وقدرتي على الافصاح امامهم
انا هي انا معهم بلا رسميات بلا حواجز ..

تربطنا علاقة قوية جدا ..

اعطوني الثقه النجاح والسمعه الرائعه
الأمان .. لم اعد وحيده معهم ..
احب اهتمامهم وحنانهم واحتوائهم لي



صديقاتي .. اعجز عن وصفكم ..

عذراً


 انا احاول جاهدا التغير لاجل ناس احبهم كثرا
يعتبرون روحي في مكان اخر احاول كثيرا لاجلهم

انا .. اتعلق بمن احب كثيرا لدرجة ممرضه
انا .. بحساسيتي اضع حواجز وحدود لاقرب الناس من حولي
تفكيري تصرفاتي ونفسيتي المتقلبه

في هذه اللحظه احس بتأنيب ضمير قاسي

فا انا السبب في تغير من حولي بسبب نصرفاتي
اعاتب كثيرا اغضب كثيرا وابكي ..

حقا ..

عذرا لكم احبتي فأنا بصدد التغير والعودة كما كنت
عذرا عن ما كنت .. عن ظلمي لكم وعتابي المتكرر بغير سبب
عذرا على جرحي لمشاعركم لعدم تقديرها .. عذرا لكم
وشكرا ايضا ..
احب وقفتكم بجانبي اعطائي فرصة اخرى وعدم تركي وحيده
شكرا لتفهمكم لحبكم لاهتمامكم

احبكم ..

الجمعة، 11 مارس 2011

اني احبها


اني احبها .. لاكن لا اتحمل غيابها ..
انا اعلم ان وقت الرحيل قد اقترب ..
اسئل نفسي دائما كيف سيصبح حالي بدون ابتسامتها ..
صوتها ,, الذي يشعرني بالامل كل صباح ..
آتي الى ذالك المكان فقط لأجلها ..
كلمتها دائما تشعرنا بالراحه .. حكمتها .. خفت ظلها ..

..

يارب احفظها وافتح لها من ابواب رحمتك يارب ..
يارب ارزقها بما تتمناه .. يارب ادم عليها العافيه
يا رب احفظها لنا..

خاطرتي الاولى 

الخميس، 10 مارس 2011

طفله ..





( 1 )
صباحٌ صيفي معتاد
وبيت فارغ إلا من تذمر طفلة في الثالثة والنصف من عمرها . .
وإشافق أمها المُتعبة !
تدركُ حجمَ الملل الذي تعانيه ابنتها ولكن ما بيدها حيلَة
فوالدها في عمله وهي لا تستطيعُ اللعب معها
ولكن مهلاً علّ الروضة تسمحِ بانضمامها إليها !
. . وهكذا امتلأتِ الصبية نشوة فهيَ ستذهبُ إلى عآلم شـيقَ وطويـلً

( 2 )
بدايَة غريبَة لتلكَ الطفلة
فهيَ حقاً لم تفهم سبب بكاءَ كل من حولها !
وتعلقهمن بأمهاتهن !
كل ما كانت متأكدة منه أنها سوفَ تستمتع . .
وقد فعلت !

( 3 )
ولأنها لا تملكُ أختاً ولا بناتَ خالٍ أو خالَة
كل من تعرفهم من " الأولاد "
أحبت ما يفعلُونْ . . عشقت ما يلعبُون
مع شيء في داخلها، يلحّ بأنها مختلفة ومميزة !
وعُدت أكبر فتاة في عائلتها فنالت نصيباً لم ينقضِ إلى الآن من الدلالْ


( 4 )
لم تكن تتظاهرُ بأنها كبيرة . .
فهيَ فعلاً كبيرة !
إنها في الصّف الأول الإبتدائي وقد أصبحَ لها أخ !
تعهدت بأن ترعى ذلكَ الطفل كما لو كان لعبتها . .
فهيَ الآن " الأخت الكبيرة "
وللأسف لم تُحافظ على عهدها
و . . وظلت سعيدَة لكونها طالبة يُشار إليها في كل آن !

( 5 )
لم تعد في الصّف الرابع، ولكن حجمها يدفع من حولها إلى الإعتقادِ بذلك
كم يصابونَ بالصدمة حينَ يعلمونَ أنها في بداية مشوار المرحلة الإعدادية
وكم تتألم لذلك . .
لم يعطها أحد يوماً حقها في العمر، لذلك استمر الجميع بمعاملتها كما لو كانت طفلة
تعجبُ كثيراً عن سبب عدم فهمهم بأنها الآن فتاة يُعتمد عليها !
عدا والديها والذينِ آمنا بأنها راشدَة فهي التي فاقت قريناتها


( 6 )
ختمت تلكَ السنين ودخلت لعالم أعمق . .
عالم الثانوية . .
ولعل تلكَ السنة الأولى كانت عنفوان مراهقتها !
وختامها أيضاً . . !
حاولت كثيراً أن تبديَ تواضعاً . .
ولعلها كانت كذلك في عيُون الآخرين
ولكن كلمات المديح تُطربها !
والجميعُ يشهد بأنها تفوقت على جميعِ أفرادِ عائلتها . .
وكانَ ذلكَ كالحلوى لغرورها
كل ما ازداد سمنت أكثر وأكثر
سعت لإخفاءِ ذلك . . تمنت لو ان المديحَ لا يؤثر فيها . .
وفشلت . . ولا تزال تفششل . . ولكنها تسعى
ارتفعت همتها فهذا العام مختلف . .
لم يبقى الكثير لتبدأ عالماً جديداً . . لم يبقى سوى ثلاثِ سنين على الجامعه
( 7 )
لم تكن تدري بأن العالم الجديد لن يكونَ في الجامعة
بل إنه في السنة الثانية من المرحلة الثانوية
هذا العالمْ نزع عنها مراهقتها . .
نزع عنهـا حُمقها وطيشها . .
ولعله زرعَ فيها شيئاً من الطفولة،
تلعبُ مع الأطفالِ دوماً . . رغم كرهها الشديد لإزعاجهم
ولكنها لا تتحملُ أن ترى طفلاً منزوياً لا يملكِ رفيقاً يشاركه اللعبْ
فهذا يحرك أعماقها، من يحبُ أن يعاني غيره مما عاناه هُو ؟!
ولهذا أحبها الصغارُ على رغمِ تأنبيها المستمر لهمْ ومحاضراتها التي تفُوق سنهمْ

( 8 )
سنينٌ تمر !
وتلكَ الطفلة التي كانت ذات ثلاثِ سنين ونصف قد كبرت
ولا تزال تذهبُ إلى " المدرسة " وكلها انتشاء !
لا تزالُ تشاهدُ أفلامَ الكرتونْ
فهيَ حينما قالت لأمها بأنني وإن تزوجت سأظل أشاهدها كانت تعني ما تقُوله
تجذبها الشخصياتِ الورقية الوسيمة
تجذبها العوالم الخيالية المثاليّة
لعله نوعٌ من الهروبْ . . هيّ بذاتها لا تدري ؟!
ومع ذلكَ تكره قراءة الرواياتِ التي تحكي عن عالمٍ مثالي،

تكره مشاهدة أبطالٍ مثالييين
بالمناسبَة، تلكَ الطفلة نضجت كثيراً ؛)
أصبحت تفهم مافي قلوبِ من حولها . . تعي ذلكَ . . تأبى إيلامهمْ
لا تبالي بمنغصاتِ اعتادت عليها فأصبحت كالملح الذي تضعه يومياً في غداءها !
تجد سعادتها بسعادَة أحبتها
وتعشقُ كثيراً الهروبَ من ما يحزنها عن طريقِ الدراسَة . .
تجدً نفسها في الكتب وفي المقالاتْ
تعشقُ الأدب والنثر، تستهويها الخواطر والأشعار
فمن يزعمُ بأن للفصيحِ مثيلْ ؟


ولكنها اختارتِ " العلمي " مساراً في حياتها
فالرياضيات والكيمياءُ والفيزياء غذاء لروحها . .
لا تتغيب عن المدرسة لألم ألمّ بها !
فكلها يقين بأن تلكَ الحصص وتلكَ الوجوه كفيلة لإنتشال الألم منها.
تلكَ الطفلة، عاجزة عن اختيارِ مسارها المهني . .
تحبُ كلّ شيء ولا تحبُ أيّ شيء !
لا تفهمُ نفسها فكلما حاولت أن تترجم مشاعرها ضحكَ الناس من وصفها . . !
فهيَ لم تتقن فن الوصفِ يوماً



* أحبُ كثيراً مقارنة أمسي بيوميْ . .
فهذا يدفعني لأن أجعل غدي أسمى وأفضلْ !
وحتماً سأفعل



...
بقلم صديقتي الاكثر من رائعه .. رغده س.

الأربعاء، 9 مارس 2011

الشعار الرسمي لمعهد التربية والتعليم في المدينة المنورة .. من تصميمي


الصورة الاصليه ..

بعد التصميم 


تصميمي لحملة هشاشة العظام .. غير رسمية ..


الصورة المستخدمة .. فقط 
التصميم ..


الاعاقة ..

الاعاقة .. 
(اضغط على الصور عشان تشوفها بحجمها الطبيعي )



im mac

تصميمن لي عن ماك بشكلين مختلفين .. 






درس عزل لوني للافتر .. (الصور الرمزيه )






النتيجه 


الاثنين، 30 أغسطس 2010

خلفيات ipod & iphone .. gossip girl